وذكرت دائرة الصحة في بيان، تلقت شبكة 964 نسخة منه: مصرف الدم بكربلاء يُعلن عن جمعه أكثر من ( 3650) قنينة دم خلال زيارة عاشوراء ومراسيم إحياء دفن أجساد شهداء واقعة الطف. أعلنت دائرة صحة كربلاء المُقدسَة، إن “مصرف الدم الرئيسي جمع أكثر من ( 651، 3 ) قنينة دم مُختلفة الأصناف تبّرع بها مُواطني المُحافظة وزائريها الكرام الوافدين لإحياء زيارة عاشوراء ومراسيم إحياء دفن أجساد شهداء واقعة الطف الأليمة. وقال مُدير مصرف الدم الرئيسي، الدكتور قيس رشيد، إن” حملات التبرّع بالدم ستبقى مُستمرة سواء في المقر الدائم لمصرف الدم في منطقة ما بين الحرمين الشريفين، أو مبنى المركز الرئيسي الكائن في الشارع العام المؤدي إلى قضاء الحر “، فضلاً عن” حملاتٍ ميدانيةٍ أخرى تتم بالتعاون مع الجهتين الحكومية والأهلية “. وأكد رشيد على أن” ما تم جمعه من قناني الدم، سيتم الاستفادة منها في تعزيز رصيد المصرف والمُؤسسات الصحية، وسد حاجة المرضى المُصابين بمرض الثلاسيميا واللوكيميا والحالات الطارئة، والمرضى الذين يحتاجون إلى غسل الكلى، وكذلك دعم الجرحى والمُصابين من القوات العسكرية والأمنية والحشد المُقدس “.

أعلن مصرف الدم في كربلاء، اليوم الخميس، عن جمع أكثر من ( 3650) قنينة دم خلال زيارة عاشوراء ومراسيم إحياء دفن أجساد واقعة الطف.

وذكرت دائرة الصحة في بيان، ان مصرف الدم بكربلاء يُعلن عن جمعه أكثر من ( 3650) قنينة دم خلال زيارة عاشوراء ومراسيم إحياء دفن أجساد شهداء واقعة الطف.

أعلنت دائرة صحة كربلاء المُقدسَة، إن “مصرف الدم الرئيسي جمع أكثر من ( 651، 3 ) قنينة دم مُختلفة الأصناف تبّرع بها مُواطني المُحافظة وزائريها الكرام الوافدين لإحياء زيارة عاشوراء ومراسيم إحياء دفن أجساد شهداء واقعة الطف الأليمة. وقال مُدير مصرف الدم الرئيسي، الدكتور قيس رشيد، إن” حملات التبرّع بالدم ستبقى مُستمرة سواء في المقر الدائم لمصرف الدم في منطقة ما بين الحرمين الشريفين، أو مبنى المركز الرئيسي الكائن في الشارع العام المؤدي إلى قضاء الحر “، فضلاً عن” حملاتٍ ميدانيةٍ أخرى تتم بالتعاون مع الجهتين الحكومية والأهلية “. وأكد رشيد على أن” ما تم جمعه من قناني الدم، سيتم الاستفادة منها في تعزيز رصيد المصرف والمُؤسسات الصحية، وسد حاجة المرضى المُصابين بمرض الثلاسيميا واللوكيميا والحالات الطارئة، والمرضى الذين يحتاجون إلى غسل الكلى، وكذلك دعم الجرحى والمُصابين من القوات العسكرية والأمنية والحشد المُقدس “.

زر الذهاب إلى الأعلى